ونسة بالليل: زواج كبار السن

هي: سؤال مع التعليق هل تؤيد زواج كبار السن؟ جاوب؟ سؤال في محطه عربيه انا جاوبت كدي نشوفك بتجاوب شنو هو: ومالهم كبار السن؟ الناس دي جنت ولا شنو انحنا قلنا لا لزواج البنات صغار السن. اما الكبار ديل ان شاء الله عمرهم يبقى مية سنة يعملو الدايرنه هي: منو القال ليك مافي زواج صغار السن هسع في مسلسل مصري صعيدي بهذا العنوان. جاوب اجابه مقنعه هو: دا الهسع بنحاول نعترض عليه ونقول لازم تكون في سن حد ادنى للزواج دا بالمفاهيم الجديدة وحقوق الانسان اسمه زواج الاطفال لانه البت بتكون في عمر الطفولة النقلة السريعة من الطفولة للامومة اثبتت انها مشكلة كبرى هي: خلينا من اعتراضكم ولاالتنوير كمان انتم دخلتم في قصه الزواج ماقلنا الطهور قلتو لا. كمان العرس؟ المهم خليني داء بيسوه ناسه براهم هو: ما شايفة هسع في اندونيسا عملو محكمة لواحد شيخ اتزوج بت عمرها 9 سنوات لازم الزول يكون الحق في الاختيار بكامل وعيه وارادته الزمن اتغير جدا جدا هي: هسع بعد التعليم والجامعات الهبطرش. وتفتح المجتمعات بواسطه وسائل الاتصال المسموعه واكثرها شيوعا وخصوصا بالاقاليم ووسائل الاتصال المرئيه بواسطة التلفزيون والفديو وخلافه تغير المفهوم بصوره كبيره. وتمت نقله كبيره بالتالي لعقليه الناس. وحتي كبار السن من حبوبات وامهات، لا نقول جاهلات، ولكن مفهومهن كان ضيق في اثر الزواج المبكر. وكذلك كانت في كلمه شايعه في زمن الا وهي البنت عورة او البنت للبيت وخلافه. لذلك نجد ان هنالك نسبه قد تصل لاكثر من ثمانين بالمئه من النسبه الكليه اصبحت تتفاخر بدراسه البنت وذلك واضح الان من ولوج المراة لمجالات كثيره في العمل فاصبحت هنالك الطبيبه مثلا من اقصي اقصي القري وهنالك المهندسه وكثير من الامثال كل هذه النقله في مجال اختراق البنت لمختلف المجالات عموما دون استثناء مرجعه لوسائل الاتصال. فالعصر قد تطور ولازواج للبنت الا بارادتها ولازواج للبنت الصغيره لان مفهوم الاسره قد تغير. ياسيد معاويه. وشكرا بقيت انا اكتب وانت تقراء هو: افتكر المفروض تضيفي الجهة التانية برضو يعني الرجال زاتهم اتاثرو بنفس التعليم والاتصالات القلتيها دي وبقو هم زاتهم يفكرو بطريقة مختلفة هي: صاح ولكن الام هي التي تؤثر في مفهوم الاب في الزواج فالزمن الذي مضي عندما يحضر الاب من السوق كمثال يقول اليوم جاني فلان وطلب البنت لفلان ولده فما كان من الام الا انها تخضع وتخضع البنت خلاص ابوك قال كلمه مابنقدر نكسرها. اما الان فالبنت تقف امام الام وتقول انا لا انا بدرس وبالتالي الام ترفض تلك الزيحه مهما كان. هو: متفق مع حاكية الاب لكن هسع الولد بقى ما بمشي للاب اساسا عشان يقول جاني واحد طلب يد البت امكن هسع الاتفاق بيتم اولا بين الولد والبت وبعدين الكلام بيصل للمعنيين هو: زيدي على ذلك ضيق الاوضاع الاقتصادية وخاصة العطالة المستشرية او حتى الفقر عند الشغالين زاتهم مما اجبر الرجل ينتظر مساهمة المرا هي: صحيح الوضع الاقتصادي عموما في كل العالم جعل الاسره تنظر للبنت كمفتاح مساعده في دفع الفقر صاح زي مابتقول الام جبتي جاهز؟ نقول شنو؟ وبالتالي الاب يخضع. انا اعتقد ان هذا الاذعان من جانب الاسره تحسبا لاي سبب طاري. فالعقول اصبحت متفتحه وبالتالي الاب او الام بيخافوا ان تتزوج البنت عن طريق المحاكم وخلافه بالتالي لايتم الرفض الاقليل جدا هي: زواج الكبار هنالك من يؤيده بدعوه ان الزواج ليس هو الطريقه الوحيده مثلا لانجاب الاطفال فهنالك رابطه قويه تنشأ بين المراه والرجل وهو رابطه الالفه والرفقه الحبيبه فالرجل يختاج لمن يؤنس وحدته بعد حروج الاولاد من البيت وكذلك المراة. ولكي يشعر هذا الرجل والمرأة بطعم للحياه بعد هذا العمر واقرب دليل الاوربين تجد الرجل تجاوز الـ 70 عام وهو متابط يد زوجته الجديده مثلا عمرها 60 اومايقاربه فالبيت الواحد والوحده الموحشه ثم ان لمسه حنان من الرجل او المراه لكليهما فيها نوع من الشعور بالارتباط